Artikel ini Original Hasil Copy Paste

DOA TAHLIL

DOA TAHLIL - Hallo sahabat Artikel Copy Paste, Pada Artikel yang anda baca kali ini dengan judul DOA TAHLIL, kami telah mempersiapkan artikel ini dengan baik untuk anda baca dan ambil informasi didalamnya. mudah-mudahan isi postingan Artikel Ilmu Hikmah, yang kami tulis ini dapat anda pahami dengan Baik. Selamat membaca.

Judul : DOA TAHLIL
link : DOA TAHLIL


Baca juga


DOA TAHLIL

TAHLILAN
Versi 1
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطاَنِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ اللهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ محمدٍ فِي الأَوَّلِيْنَ وَ صَلِّ و سلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا محمدٍ فِي الآخِرِينَ وَ صَلِّ و سَلِّمْ علَى سيدِنَا محمدٍ فيِ كُلِّ وَقْتٍ وَ حِيْنٍ وَ صَلِّ وَ سلِّمْ عَلىَ سيدِنا محمدٍ فيِ الْمَلَإِ الأَعْلَى اِلَى يَومِ الدِّينِ. اللهمَّ اجْعَلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ ماَ قَرَأْناَهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَ ماَ هَلَّلْناَهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَ قَولِ سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ وَ ماَ صَلَّيْناَهُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم فيِ هَذاَ الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَ نَبِيِّناَ وَ مَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ آبآئِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ آلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَ أَزْوَاجِهِ وَ ذُرِّيَّاتِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ وَ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ وَ الأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَ الْعُلَماَءِ الْعَامِلِيْنَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ وَ خُصُوصاً إِلَى رُوحِ ...... اللهُمَّ اجْعَلْهُ فِداَءً لَهُ مِنَ النَّارِ وَ فِكَاكاً لَهُمْ مِنَ الناَّرِ اللهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ وَ وَالِدِيْناَ وَ وَالِدِيْهِمْ وَ لِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اللهُمَّ أَعِزِّ الإِسْلاَمَ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ أَهْلِكِ الْكَفَرَةَ وَ الْمُشْرِكِيْنَ وَ دَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ وَ اعْلِ كَلِمَتَكَ إِلَى يَومِ الدِّيْنِ. اللهُمَّ آمِنَّا فِيْ دُورِناَ وَ اصْلِحْ وُلاَةَ أُمُورِناَ. وَ اجْعَلِ اللهُمَّ وِلاَيَتَناَ فِيْمَنْ خَافَ وَ اتَّفَاكَ. اللهُمَّ انْصُرْ سُلْطاَنَناَ سُلْطَانَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ اْنْصُرْ وُزَرَاءَهُ وَ وُكَلاَءَهُ وَ عَسَاكِرَهُ وَ عُلَماَءَهُ إِلَى يَومِ الدِّيْنِ وَ اكْتُبِ السَّلاَمَةَ وَ الْعَافِيَةَ عَلَيْناَ وَ عَلَى الْحُجَّاجِ وَ الْغُزَّاةِ وَ الْمُسَافِرِيْنَ وَ الْمُقِيْمِيْنَ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
Versi 2
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطاَنِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْداً شَاكِرِيْنَ حَمْداً ناَعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَ عَظِيْمِ سُلْطَانِكَ اللهمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الأَوَّلِيْنَ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الآخِرِيْنَ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَ حِيْنٍ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَإِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ اللَّهُمَّ اجْعَلْ وَ أَوْصِلْ وَ تَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْناَهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَ مَا قُلْنَاهُ مِن قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَ مَا سَبَّحْنَا اللهَ وَ بِحَمْدِهِ وَ مَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم فِي هَذِهِ الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً وَ صَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً تُقَدِّمُ ذَلِكَ وَ نُهْدِئُهُ اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَ حَبِيْبِناَ وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم وَ اِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ الأَوْلِيَاءِ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ الصَّحَابَةِ وَ التاَّبِعِيْنَ وَ العُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ وَ الَمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوصاً اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيخِ عَبْدِ القَادِرِ الْجِيْلاَنِي وَ خُصُوصاً اِلَى حَضْرَةِ رُوحِ .... ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ القُبُورِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوصاً إِلى آبَائِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوصاً اِلَى مَنِ اجْتَمَعَنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ. اللهمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَ ارْحَمْهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ اللهمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَ الْمَغْفِرَةَ عَلىَ أَهْلِ القُبُورِ مِن أَهْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمدٌ رَسُولُ اللهِ رَبَّنَا آتنِاَ فيِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فيِ الآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ.
Versi 3
أَسْتَغْفِرَ اللهَ الْعَظِيمْ أَسْتَغْفِرَ اللهَ الْعَظِيمْ أَسْتَغْفِرَ اللهَ الْعَظِيمْ يَا مَوْلاَناَ ياَ مَعْبُودُ اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا وَ نَبِيِّناَ وَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ وَ رَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْداً شَاكِرِيْنَ حَمْدًا نَاعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ ياَ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِكَ الْكَرِيْمِ وَ لِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. اللهمَّ صَلِّ عَلىَ سيَدِنَا مُحمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَ الْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ ناَصِرِ الْحَقِّ باِلْحَقِّ وَ الْهَادِي اِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ وَ عَلَى آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَ مِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ. اللهمَّ تَقَبَّلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْناَهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَ مَا هَلَّلْنَا وَ مَا سَبَّحْنَا وَ مَا اسْتَغْفَرْنَا وَ مَا صَلَّيْنَا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمدٍ صلى الله عليه و سلم هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً ناَزِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ أَعْيُنِنَا سَيِّدِناَ وَ مَوْلاناَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم وَ اِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ الأَوْلِيَاءِ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ الصَّحَابَةِ وَ التَّابِعِيْنَ و َالعُلَمَاءِ الْعاَمِلِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُورِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ اِلَى أَرْوَاحِ آبَآئِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَ أَسَاتِذَتِنَا وَ اِلَى أَرْوَاحِ خُصُوصاً .... اللهمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَ ارْحَمْهُمْ وَ عاَفِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ اللهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَ لاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ وَ اغْفِرْ لَناَ وَ لَهُمْ. رَبَّناَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سيِّدِناَ مُحمّدٍ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَ سَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
Versi 4
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطاَنِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْداً شَاكِرِيْنَ حَمْداً ناَعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَ عَظِيْمِ سُلْطَانِكَ اللهمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الأَوَّلِيْنَ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الآخِرِيْنَ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَ حِيْنٍ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَإِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ اللَّهُمَّ اجْعَلْ وَ أَوْصِلْ وَ تَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْناَهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَ مَا هَلَّلْناَهُ مِن قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَ مَا سَبَّحْنَا اللهَ وَ بِحَمْدِهِ وَ مَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم فِي هَذِهِ الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً وَ صَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَ حَبِيْبِناَ وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم وَ اِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ الأَوْلِيَاءِ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ الصَّحَابَةِ وَ التاَّبِعِيْنَ وَ العُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ وَ الَمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوصاً اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيخِ عَبْدِ القَادِرِ الْجِيْلاَنِي ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُورِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا و خُصُوصاً الى آبَآئِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا و نَخُصُّ خُصُوصاً اِلىَ ... اللهُمَّ اغْفِرْ لَهُ\لهَاَ\لَهُمَا\لَهُمْ وَ ارْحَمْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ عَافِهِ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ اعْفُ عَنْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ اكْرِمْ نُزُلَهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ اغْسِلْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) بِالْمَاءِ وَ الثَّلْجِ وَ الْبَرَدِ وَ نَقِّهِ (هاَ\هُمَا\هُمْ) مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ وَ أَبْدِلْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) دَارًا خَيْرًا مِنْ داَرِهِ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ أَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ زَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ أَدْخِلْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) الْجَنَّةَ وَ أَعِذْهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَ عَذَابِ النَّارِ اللهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ لاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) وَ اغْفِرْ لَنَا وَ لَهُ (هاَ\هُمَا\هُمْ) اللهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَ مَيِّتِنَا وَ شَاهِدِناَ وَ غَائِبِناَ وَ صَغِيْرِنَا وَ كَبِيْرِناَ وَ ذَكَرِنَا وَ أُنْثاَناَ اللهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى اْلإِسْلاَمِ وَ مَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّاهُ عَلَى اْلإِيْمَانِ رَبَّناَ آتِنَا فِي الدُّنْياَ حَسَنَةً وَ فِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَ عَلىَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ بَاَركَ وَ سَلَّمَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَ سَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ الَفاَتِحَةِ









Demikianlah Artikel DOA TAHLIL

Sekianlah artikel DOA TAHLIL kali ini, mudah-mudahan bisa memberi manfaat untuk anda semua. sampai jumpa di postingan artikel lainnya.

Anda sekarang membaca artikel DOA TAHLIL dengan alamat link https://cekgoblog.blogspot.com/2016/01/doa-tahlil_88.html Bila Artikel ini Bermanfaat Silahkan Bagikan ke akun sosmed SAHABAT SEMUA

Share :

Facebook Twitter Google+ Lintasme

Related Post:

0 Komentar untuk "DOA TAHLIL"

Back To Top